دعونا نصلي من أجل أن يضع الكاثوليك في مركز حياتهم الاحتفال بالإفخارستيا، الذي يغير العلاقات البشرية بعمق ويفتحها على اللقاء مع الله ومع الإخوة.

البابا فرانسيس – تموز/يوليو ٢٠٢٣

إذا كنت وأنت تغادر القداس لا زلت كما دخلت إليه ، فهناك خلل ما.
الإفخارستيا هي حضور يسوع، إنها تحوّل عميق. يسوع يأتي وعليه أن يغيّرك.
في الافخارستيا، المسيح هو الذي يقدم نفسه، يبذل نفسه من أجلنا، ويدعونا إلى تغذية حياتنا وتغذية حياة الإخوة.
إن الاحتفال بالإفخارستيا هو لقاء مع يسوع القائم من بين الأموات، وفي الوقت عينه، هو طريقة للانفتاح على العالم كما علّمنا.
كلّ مرة نشارك فيها في الإفخارستيا ، يأتي يسوع ويعطينا يسوع القوة لنحب كما أحب ،
لأنه يمنحنا الجرأة على ملاقاة الآخرين ، على الخروج من أنفسنا، والانفتاح على الآخرين في الحب.
دعونا نصلي من أجل أن يضع الكاثوليك في مركز حياتهم الاحتفال بالإفخارستيا، الذي يغير العلاقات البشرية ويفتحها على اللقاء مع الله ومع الإخوة.

Credits

Benefactors

إفخارستيا. قداس، مناولة، احتفال، تغيّر، الإفخارستيا تغيّرنا، لماذا نذهب إلى القداس ؟