دعونا نصلي من أجل ألا تنسى المؤسسات الأشخاص الذين يعيشون على هامش المجتمع، في ظروف معيشية دون الإنسانية، كي لا يتم نبذهم أبدا.

أيلول/سبتمبر : من أجل الذين يعيشون على الهامش

المشرد الذي يموت في الشارع لن يظهر أبدا على الصفحة الأولى لمحركات البحث على الإنترنت أو الأخبار.
كيف يمكن أن نصل إلى هذا المستوى من اللامبالاة؟
كيف نسمح ل “ثقافة الإقصاء” ، التي لا قيمة فيها لملايين الرجال والنساء مقابل الربح الاقتصادي ، كيف نسمح لهذه الثقافة بالسيطرة على حياتنا وعلى مدننا وعلى طريقة حياتنا؟
سوف تتصلب أعناقنا من كثرة النظر في الاتجاه الآخر حتى لا نرى هذا الوضع.
من فضلكم، دعونا نتوقف عن جعل أولئك الذين هم على هامش المجتمع غير مرئيين، سواء بسبب الفقر، أو الإدمان، أو الأمراض النفسية أو الإعاقة.
دعونا نركز على الاستقبال، الترحيب بجميع الأشخاص الذين يحتاجون إليه.
“ثقافة الترحيب”، والاستضافة، وإعطاء المأوى، إعطاء البيت، اعطاء المحبة، وإعطاء الدفء البشري.
دعونا نصلي من أجل ألا تنسى المؤسسات الأشخاص الذين يعيشون على هامش المجتمع، في ظروف معيشية دون الإنسانية، كي لا يتم نبذهم أبدا.

Credits

Benefactors

ترحيب، كرامة الإنسان، مساعدة المهمّشين، هامش المجتمع، تضامن، عدالة اجتماعية، شمولية اللامبالاة، غير مرئي، مشرّدون، ثقافة الإقصاء، ثقافة الترحيب، فقر، تشرّد، لامبالاة، مرض عقلي، تعاطف، مساعدة إنسانية، عيش الإنجيل، الفاتيكان، الكنيسة ، الكاثوليكية ، الصلاة ، نوايا صلاة الأب الأقدس ، نوايا صلاة البابا ، تحديات الإنسانية ، الله ، رسالة الصلاة ، شبكة صلاة البابا العالمية ، الحركة الإفخارستية للشبيبة.